الأهمية الإستراتيجية للتواصل في مجتمعاتنا هي واحدة من السمات البارزة لتسريع عملية العولمة. فقد أصبحت وسائل الإعلام ناقلة لأنماط ثقافية جديدة وتنمية سياسية، كما تلعب دورا حيويا في بناء رابط اجتماعي جديد ومواطنة ذات بعد عالمي.

ورغبة منه في فهم تأثير وسائل الإعلام، بما فيها الإنترنت، على الرابط اجتماعي للمغرب، نظم المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية يوم 04 ابريل 2011 يوما دراسيا آخر حول موضوع "وسائل الإعلام والرابط الاجتماعي في المغرب بين العالمي والمحلي" حيث ركزت المناقشات على المحاور التالية :

- ما هو دور وسائل الإعلام في التغيرات السياسية والمجتمعية التي يعرفها المغرب؟
- إلى أي مدى تساهم الشبكات الاجتماعية على الإنترنت في بروز روابط اجتماعية جديدة ، وما الدور الذي يمكن أن يضطلع به الشباب في هذا الخضم ؟
- ما هي الاستنتاجات التي يمكن استخلاصها حاليا حول الرابط الاجتماعي والسياسي في المغرب ؟
- ما هي استراتيجية المغرب للاستفادة من الثورة الإعلامية و ولولوج مجتمع المعلومات بصفة نهائية ؟

9:30 – 9:45
كلمة السيد محمد توفيق ملين ،
المدير العام للمعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية
منسق اليوم الدراسي السيد محمد عثمان بن جلون
باحث بالمعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية ، منسق برنامج الدراسات ” الرابط الاجتماعي في المغرب”

9:45 – 10:20
وسائل الإعلام بين الشمال والجنوب، أي رابط اجتماعي وحضاري ؟
السيد جمال الدين ناجي
أستاذ في معهد الإعلام والاتصالات

11:20 – 12:00
استخدام الإنترنت بين الشباب المغاربة ، ما هيالآثار المترتبة على المجتمع؟
السيد أحمد غزالي
رئيس الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري

12:00 – 13:30
نـقـاش

13:30 – 14:00
الاستنتاجات

[huge_it_videogallery_id="28"]

كلمة السيد محمد توفيق ملين

كلمة السيدأحمد غزالي

كلمة السيد جمال الدين ناجي